(عيد ميلاد)
أخِذَتْ أحلامي في صمتٍ
بالعامِ الوالدِ أعواما
و السنةِ الماضيةِ الأخرى
في صفحةِ مرآةٍ أرقُبُ وجهي، و أناشِدُها كَذِبا..
كم صاحتْ أمي بجمالي!
أوكان جمالا مخبوءاً
في قلبٍ خالطني قُرْبا ؟
كم غِرْنَ الفتياتُ لحالي
أوكانَ وبالا مُرتَقَبا؟
أنْ أرزأَ في حُلمٍ عِشتُ بألواني أرسمه دهراً؟
" طيبةً يا رب أراكِ
و بخيرٍ أنتِ، و في صحةْ "
بُشْراها انغرسَتْ كنصالٍ
مزَّقتِ الأنثى في جسدي
أمُضيُّ العمرِ بِيَ البُشْرَى؟؟!
لم أظفرْ في عِقدي الثاني
بالحلم المشروعِ بقوّةْ
و كذلكمُ العِقدُ التالي:
لا الزوجَ، و لا ظفرَ بنوّةْ !
* * *
(فراغ)
و أؤاكلُ نَفسي، و أناجي روحي في أوقاتِ فراغي
يوماً هاتفتُ صديقاتي:
- " فلنَخرُجْ.. لمَ لا تسألنْ ؟!
- عذرا حُبي، عنكِ شُغِلنا
بالبَيْتِ، و (صبري)، و (إيادِ)
بالمدرسة، و بالبنتَيْنْ "
لنْ أهزَمَ.. لي ما يشْغلني
لي عملي، بَيتي، و النادي!
* * *
(مفارقة)
عَشْرٌ مِن السنينَ عُمرُها، و زيدَ سَبْعْ
تثيرُني بفقرِها
و بالرَّضيعِ لائذٌ بصدْرِها
و غيرُها
و إنني
إنْ أعطَ مثلَهنَّ أرْعْ !
* * *
أخِذَتْ أحلامي في صمتٍ
بالعامِ الوالدِ أعواما
و السنةِ الماضيةِ الأخرى
في صفحةِ مرآةٍ أرقُبُ وجهي، و أناشِدُها كَذِبا..
كم صاحتْ أمي بجمالي!
أوكان جمالا مخبوءاً
في قلبٍ خالطني قُرْبا ؟
كم غِرْنَ الفتياتُ لحالي
أوكانَ وبالا مُرتَقَبا؟
أنْ أرزأَ في حُلمٍ عِشتُ بألواني أرسمه دهراً؟
" طيبةً يا رب أراكِ
و بخيرٍ أنتِ، و في صحةْ "
بُشْراها انغرسَتْ كنصالٍ
مزَّقتِ الأنثى في جسدي
أمُضيُّ العمرِ بِيَ البُشْرَى؟؟!
لم أظفرْ في عِقدي الثاني
بالحلم المشروعِ بقوّةْ
و كذلكمُ العِقدُ التالي:
لا الزوجَ، و لا ظفرَ بنوّةْ !
* * *
(فراغ)
و أؤاكلُ نَفسي، و أناجي روحي في أوقاتِ فراغي
يوماً هاتفتُ صديقاتي:
- " فلنَخرُجْ.. لمَ لا تسألنْ ؟!
- عذرا حُبي، عنكِ شُغِلنا
بالبَيْتِ، و (صبري)، و (إيادِ)
بالمدرسة، و بالبنتَيْنْ "
لنْ أهزَمَ.. لي ما يشْغلني
لي عملي، بَيتي، و النادي!
* * *
(مفارقة)
عَشْرٌ مِن السنينَ عُمرُها، و زيدَ سَبْعْ
تثيرُني بفقرِها
و بالرَّضيعِ لائذٌ بصدْرِها
و غيرُها
و إنني
إنْ أعطَ مثلَهنَّ أرْعْ !
* * *
No comments:
Post a Comment