كنتُ أظنكَ ستقرِّبني
وتفتّحُ لي طَرَفيْ قلبِكَ
هل تلحمُ روحي في روحكَ
أوقاتاً، ثم ستسلخها؟
----
كم يؤلمُ أن تدنو يوماً
ثم بلا إذنٍ تُسْتبعدُ
أو إنْ تمدُدْ يوماً كفا
ترتَدّ إليكَ بما مُدَّتْ
أي الأمكنة هي الأبقَى؟
أبعيدٌ أنتَ أم الأدنى؟
وأنا؟
سأظل بلا معنى؟
No comments:
Post a Comment