إنها لي

الهدف الرئيسُ مِن هذه المدونة هو تأريخٌ لما أكتب، فلستُ أزعمُ أن أفيدَ بها أحداً سواي

Mar 13, 2009

حمداً إليك أسوق يا ربي فقد = أنعمتَ بالخير الذي لن ينضبا
أنت الذي أكرمتني بمحمّدٍ = فاحفظه لي كي لا يكون مغاضبا
وقذفتَ في قلبي هواه و حبه = وجعلتَ من لثمي يديْه رغائبا

No comments:

Post a Comment