وحين تفتَّحتْ منّي
زهيْراتٌ على مَهَلٍ
شممنَ الحُبَّ إشراقاً
ومنْكَ رشفنَ في نهَمٍ
حبيبي أنتَ سيدها
فسلْ تُعطَ
وفيكَ تعلَّمتَ طمَعاً
فعلِّمهن
كيف يكنَّ جنّاتٍ
إليهنّ الهوى يسعَى؟
وأخرجهن
من الدنيا بما فيها
وأسكنهنَّ في داركْ
حبيبي أنت مالكها
فما أغناكَ مِنْ مالكْ
زهيْراتٌ على مَهَلٍ
شممنَ الحُبَّ إشراقاً
ومنْكَ رشفنَ في نهَمٍ
حبيبي أنتَ سيدها
فسلْ تُعطَ
وفيكَ تعلَّمتَ طمَعاً
فعلِّمهن
كيف يكنَّ جنّاتٍ
إليهنّ الهوى يسعَى؟
وأخرجهن
من الدنيا بما فيها
وأسكنهنَّ في داركْ
حبيبي أنت مالكها
فما أغناكَ مِنْ مالكْ
No comments:
Post a Comment