عبثًا سأحَمِّلُ كلماتي بعضاً مِنْ عِشقي
سأحاولْ
لو حرقتْ شِعري عاطفتي
فاسمحْ للشوقِ المتنامي
أنْ يخمدَ حيناً في ورقٍ
يكتبه سائلُ أوردتي
سأظلّ بحبِّك أتساءلْ
حتّامَ سأغلق نافذتي
وأنكّس أشرعة عيوني
لأقولَ غداً نستدْرجه؟
فغداً سأخادع أزمنةً
تأبى أن تمضيَ مسرعةً
وحبيبي ليس يعانقها
ويل الأيام! تعاندني
إنْ غاب تُطِلْ في وقفتها
إنْ جاءَ تَطِرْ بسعادتِها
خلي لي يوماً أحضنه
لا تمضي!
صبراً !
ألثمه!
انتظري
يبغي تقبيلي
فدعي شفتيه تودّعني
و دَعي راحتيَ بكفيهِ
فغدا ستنامُ بمفردِها
سيوَلّي!
وَلَّى
قد ولَّى
-------
هلْ بكَ ما بي؟
تتنفسني
ليلاً، إبكاراً، إشراقاً
ومغيبا، هل تطرق بابي؟؟
سأحاولْ
لو حرقتْ شِعري عاطفتي
فاسمحْ للشوقِ المتنامي
أنْ يخمدَ حيناً في ورقٍ
يكتبه سائلُ أوردتي
سأظلّ بحبِّك أتساءلْ
حتّامَ سأغلق نافذتي
وأنكّس أشرعة عيوني
لأقولَ غداً نستدْرجه؟
فغداً سأخادع أزمنةً
تأبى أن تمضيَ مسرعةً
وحبيبي ليس يعانقها
ويل الأيام! تعاندني
إنْ غاب تُطِلْ في وقفتها
إنْ جاءَ تَطِرْ بسعادتِها
خلي لي يوماً أحضنه
لا تمضي!
صبراً !
ألثمه!
انتظري
يبغي تقبيلي
فدعي شفتيه تودّعني
و دَعي راحتيَ بكفيهِ
فغدا ستنامُ بمفردِها
سيوَلّي!
وَلَّى
قد ولَّى
-------
هلْ بكَ ما بي؟
تتنفسني
ليلاً، إبكاراً، إشراقاً
ومغيبا، هل تطرق بابي؟؟